لا تقلقي اذا تأخر طفلك في المشي!
تصاب أمهات كثيرات بالقلق عندما يتأخر أطفالهن في المشي وخصوصًا عندما يتجاوزوا العام بشهر واحد، ولكن هذا لا يعني في الضرورة أنّ هناك أمراضًا وراء ذلك لأنّ هناك مراحل يمر فيها الأطفال منذ تعلمهم الحبو إلى أن يصلوا إلى مرحلة السير والركض. وتختلف هذه المراحل باختلاف بنية الأطفال، بالإضافة إلى عوامل التغذية والوراثة وغيرها. وهناك أسباب لتأخر بعض الأطفال في مشيهم قد تكون عضوية وقد تكون نفسية.
يبدأ الطفل بالمشي بشكل طبيعي في عمر سنة الى سنتين وهناك اسباب عدة لتأخر المشي عند الاطفال أهمها الشل الدماغي و الاصابات الدماغية الاخرى كالتهاب السحايا وارتفاع بيليروبين الدم ونقص الاكسجة حول الولادة وصغر حجم الجمجمة الخلقي.
وفي معظم الحالات لا يتأخر الطفل في المشي بل تكون المشية مضطربة وأبرز الاسباب هنا خلع الورك الولادي ورنح توسع الاوعية الوراثي وبعض اصابات العمود الفقري الرضية او الورمية.
ولتجنب تأخر المشي نقدم إليك بعض النصائح:
أولاً: الرضاعة الطبيعية وتجنب الحليب الاصطناعي وإعطاء الطفل الغذاء المتوازن الذي يؤمن كفايته من الفيتامينات التي تعزز نموه كاملاً.
ثانياً: تعريض الطفل إلى الشمس التي تعتبر المصدر الأهم للفيتامين د.
ثالثاً: على الأم أن تصطحب طفلها إلى الفحص الدوري وأن تتابع مراحل نموه وان تراجع اختصاصي الأطفال إذا شعرت بوجود مشكلة تتعلق بسير طفلها.
تصاب أمهات كثيرات بالقلق عندما يتأخر أطفالهن في المشي وخصوصًا عندما يتجاوزوا العام بشهر واحد، ولكن هذا لا يعني في الضرورة أنّ هناك أمراضًا وراء ذلك لأنّ هناك مراحل يمر فيها الأطفال منذ تعلمهم الحبو إلى أن يصلوا إلى مرحلة السير والركض. وتختلف هذه المراحل باختلاف بنية الأطفال، بالإضافة إلى عوامل التغذية والوراثة وغيرها. وهناك أسباب لتأخر بعض الأطفال في مشيهم قد تكون عضوية وقد تكون نفسية.
يبدأ الطفل بالمشي بشكل طبيعي في عمر سنة الى سنتين وهناك اسباب عدة لتأخر المشي عند الاطفال أهمها الشل الدماغي و الاصابات الدماغية الاخرى كالتهاب السحايا وارتفاع بيليروبين الدم ونقص الاكسجة حول الولادة وصغر حجم الجمجمة الخلقي.
وفي معظم الحالات لا يتأخر الطفل في المشي بل تكون المشية مضطربة وأبرز الاسباب هنا خلع الورك الولادي ورنح توسع الاوعية الوراثي وبعض اصابات العمود الفقري الرضية او الورمية.
ولتجنب تأخر المشي نقدم إليك بعض النصائح:
أولاً: الرضاعة الطبيعية وتجنب الحليب الاصطناعي وإعطاء الطفل الغذاء المتوازن الذي يؤمن كفايته من الفيتامينات التي تعزز نموه كاملاً.
ثانياً: تعريض الطفل إلى الشمس التي تعتبر المصدر الأهم للفيتامين د.
ثالثاً: على الأم أن تصطحب طفلها إلى الفحص الدوري وأن تتابع مراحل نموه وان تراجع اختصاصي الأطفال إذا شعرت بوجود مشكلة تتعلق بسير طفلها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]